إن تداول الأسهم والفوركس مشروط بمجموعة من الشروط في حال استوفاه يكون حلال وهي كالتالي:
كيف يمكن التأكد من تطبيق هذه الشروط عند البدء في التداول الإسلامي، من خلال اختيار وسيط تداول حلال مرخص من قائمة موقع ثقة، والتأكد من التواصل مع الشركة لفرض جميع شروط حساب التداول الحلال.
ما يطرح في الموقع من آراء وتحليلات وتوصيات ومحتويات هو من باب المعلومات العامة، ولا ينبغي أن تتخذ قرارات استثمارية بالبيع أو الشراء بناء عليها.
استفد من أدوات التداول التي يمكنها مساعدتك على اتخاذ قرارات تداول مستنيرة.
في حسابات التداول الإسلامية يجب ألا يكون هناك رسوم تبييت فهي محرمة في الإسلام، حيث يُحظر دفع أو تلقي الفائدة مقابل إبقاء المراكز مفتوحة طوال الليل، ولكن بدلًا من دفع، أو تلقى الفائدة، تتلقى شركات التداول الإسلامية عمولة ثابتة على كل صفقة، وقد تختلف نسبة العمولة من أصل مالي إلى آخر، لذلك من المهم التحقق من الرسوم المطبقة قبل فتح أي صفقة.
إخلاء المسؤولية عن المخاطر: على الرغم من أن التداول المدعوم يمكن أن يكون مربحًا ، إلا أنه يرتبط بمخاطرة كبيرة بفقدان استثمارك. سوف تزيد المخاطر عند التداول على شركات الهامش. يجب على المتداولين أن يفرضوا العناية الواجبة وأن يكونوا حذرين عند اتخاذ قرارات التداول الخاصة بهم.
اليكم مقال كامل للمزيد عن اذا كان تداول العملات حرام او حلال؟
نحن هنا لمساعدتك! لا تتردد في سؤالنا عن أي شيء. انقر أدناه أفضل شركة تداول إسلامية لبدء المحادثة.
التكنولوجيا والمنصات: التأكد من توفر تطبيقات تداول حلال سهلة الاستخدام ومتقدمة تقنيًا.
ما هو الحد الأدنى المطلوب إيداعه لفتح حساب تداول إسلامي؟
تم تصميم الحساب الإسلامي خصيصًا لحساب المتداولين الذين يحترمون القرآن ويلتزمون بالقوانين الإسلامية ويقدمون شروط تداول حلال بدون مقايضات.
إذا كانت هناك صفقات ما زالت مفتوحة، ولم يتم إغلاقها بعد من قبل المتداولين ستعلق بشكل تلقائي، وستفرض عليها عمولة التبيت، وهي عمولة ربوية يستفاد منها البنك، ومنها تأتي فكرة الربوية، فإذا اختفت تلك العمولة، أو تم إغلاق الصفقات بشكل يدوي من قبل المتداولين لا يكون هناك ضرورة لدفع أي عمولات ربوية، فعمولة التبييت تفرض على الصفقات التي لم تغلق بعد مرور يوم، أو أكثر، كما تعتبر أيضًا العقود مقابل الفروقات من آليات التداول المحرمة لأنها تضمن ربا. لذا لا بديل عن التداول عبر الحسابات الإسلامية.
وفقًا الي مبادئ الدين الاسلامي، التي يشار إليها غالبًا باسم الشريعة الإسلامية، يُحظر على المسلمين جني فوائد على عطائهم. ينطبق هذا القانون أيضًا على الفوائد المكتسبة على أي بنك أو استثمار.
المسلمون الذون يمتثلكون لأحكام الشريعة يُحرم عليهم الحصول على قروض بالفائدة، أو منحها، لهذا فإن تداول الهامش بما أنه ينطوي على قروض نقدية بفائدة مقدمة فهو محرم في التداول الإسلام.